هاتفي الجديد من شاومي ( Xiaomi )
التسارع والتطور الكبير في سوق الهواتف النقالة والأجهزة الذكية خلال السنوات القليلة الماضية أحدث ثورة في عالم التكنولوجيا وصار لزاماً علينا مواكبة هذا التطور مع انه من الصعب جداً على شخص يعيش في سوريا مواكبة هذا التسارع للظروف التي لا تخفى على أحد.
منذ شهرين تقريباً قررت تغيير هاتفي المحمول ورصدت ميزانية للهاتف الجديد وبدأت البحث عن هاتف يحقق رغباتي ويتناسب مع ميزانيتي، وبعد طول بحث وقراءة ومراجعة لأشهر اليوتيوبر العرب المختصين بمراجعة الهواتف قررت شراء جهاز شاومي ريدمي نوت 7 . Xiaomi Redmi Note 7 ) )
موبايل جديد بسعر مقبول ومواصفات تلبي طموحاتي نظراً ان سعره بمتناول اليد, لكن Samsung) وموخراً دخلت هواوي (Huawei ) بنسبة لابأس بها مع ندرة ان تجد شخص يحمل ايفون (ip home) او شركات أخرى( الايفون سعره مرتفع جداً مقارنة بالدخل في سوريا) والشراء الكترونياً غير متاح لكن استطعت الوصول لتاجر وعدني بتأمينه لي وهذا ما حصل فقد وصل الهاتف يوم الخميس 18/ تموز 2019 واشتريته من مركز آفاق للاتصالات في مدينة #الرقة.
المشكلة كانت في تأمين الهاتف فشاومي غير معروفة في سوريا والهاتف مجهول لان اغلب المستخدمين يستعملون هواتف شركة سامسونغ (
هاتفي الذي تخليت عنه بعد اربع سنوات هو Lenovo)) لينوفو تاب 2 عندما اشتريته اعجبني لقراءة الكتب الالكترونية فحجمه ليس بعيد عن كتاب بقطع متوسط وجيد في الاتصال بالأنترنت والتصفح لكنه شاخ وكبر في السن واصابه الزهايمر وصار لزاماً تحويله للتقاعد بعد مسيرة حافلة بالإنجازات.
لينوفو اسم غريب للمستخدم السوري غير المختص طبعاً وكنت دائما عندما يسألني احدهم عن نوعية هاتفي كان يجب ان اشرح له عن شركة لينوفو وعراقتها وتقدمها في سوق الكمبيوتر المحمول والهواتف, ثم يسأل عن جنسية الشركة وعندما يسمع انها صينية (يندهش ييي صيني ) لا يعجبه.
فأذكره انه يحمل هاتف صيني.
لا هاتفي كوري.
افتح الغطى وشوف صناعة وين، يصاب بالذهول عندما يعلم ان هاتفه صيني. (اغلب هواتف سامسونغ التي تأتي لسورية مصنعة في الصين ولست اعلم عن باقي الدول ان كانت كذلك)
واظن انني بشرائي لشاومي لست ببعيد عن هاتف لينوفو السابق فأنا سأضطر للشرح عن شركة شاومي والمميزات الفنية والتعبوية للهاتف وتفوقه على نظيره سامسونغ بالجودة والسعر وان كان صينياً.
التسارع والتطور الكبير في سوق الهواتف النقالة والأجهزة الذكية خلال السنوات القليلة الماضية أحدث ثورة في عالم التكنولوجيا وصار لزاماً علينا مواكبة هذا التطور مع انه من الصعب جداً على شخص يعيش في سوريا مواكبة هذا التسارع للظروف التي لا تخفى على أحد.
منذ شهرين تقريباً قررت تغيير هاتفي المحمول ورصدت ميزانية للهاتف الجديد وبدأت البحث عن هاتف يحقق رغباتي ويتناسب مع ميزانيتي، وبعد طول بحث وقراءة ومراجعة لأشهر اليوتيوبر العرب المختصين بمراجعة الهواتف قررت شراء جهاز شاومي ريدمي نوت 7 . Xiaomi Redmi Note 7 ) )
موبايل جديد بسعر مقبول ومواصفات تلبي طموحاتي نظراً ان سعره بمتناول اليد, لكن Samsung) وموخراً دخلت هواوي (Huawei ) بنسبة لابأس بها مع ندرة ان تجد شخص يحمل ايفون (ip home) او شركات أخرى( الايفون سعره مرتفع جداً مقارنة بالدخل في سوريا) والشراء الكترونياً غير متاح لكن استطعت الوصول لتاجر وعدني بتأمينه لي وهذا ما حصل فقد وصل الهاتف يوم الخميس 18/ تموز 2019 واشتريته من مركز آفاق للاتصالات في مدينة #الرقة.
المشكلة كانت في تأمين الهاتف فشاومي غير معروفة في سوريا والهاتف مجهول لان اغلب المستخدمين يستعملون هواتف شركة سامسونغ (
هاتفي الذي تخليت عنه بعد اربع سنوات هو Lenovo)) لينوفو تاب 2 عندما اشتريته اعجبني لقراءة الكتب الالكترونية فحجمه ليس بعيد عن كتاب بقطع متوسط وجيد في الاتصال بالأنترنت والتصفح لكنه شاخ وكبر في السن واصابه الزهايمر وصار لزاماً تحويله للتقاعد بعد مسيرة حافلة بالإنجازات.
لينوفو اسم غريب للمستخدم السوري غير المختص طبعاً وكنت دائما عندما يسألني احدهم عن نوعية هاتفي كان يجب ان اشرح له عن شركة لينوفو وعراقتها وتقدمها في سوق الكمبيوتر المحمول والهواتف, ثم يسأل عن جنسية الشركة وعندما يسمع انها صينية (يندهش ييي صيني ) لا يعجبه.
فأذكره انه يحمل هاتف صيني.
لا هاتفي كوري.
افتح الغطى وشوف صناعة وين، يصاب بالذهول عندما يعلم ان هاتفه صيني. (اغلب هواتف سامسونغ التي تأتي لسورية مصنعة في الصين ولست اعلم عن باقي الدول ان كانت كذلك)
واظن انني بشرائي لشاومي لست ببعيد عن هاتف لينوفو السابق فأنا سأضطر للشرح عن شركة شاومي والمميزات الفنية والتعبوية للهاتف وتفوقه على نظيره سامسونغ بالجودة والسعر وان كان صينياً.
تعليقات
إرسال تعليق